بحوثرقميات

بحث تدخلي حول تقنيات معالجة الصعوبات القرائية في اللغة الامازيغية قابل للتعديل

بحث تدخلي حول تقنيات معالجة الصعوبات القرائية قابل للتعديل

بحث تدخلي حول تقنيات معالجة الصعوبات القرائية في اللغة الامازيغية قابل للتعديل
 
السلام عليكم نقدم  مجموعة بحوث تربوية  للاستاذ المتدرب جاهزة للتحميل وقابلة للتعديل.هذا البحث تحت عنوان بحث تدخلي حول تقنيات معالجة الصعوبات القرائية قابل للتعدبل.
 
انسجاما مع المبادئ والغايات التي يرتكز عليها تدريس و تعلم اللغة الأمازيغية يرمي منهاج اللغة الأمازيغية في مختلف الأسلاك التعليمية إلى تحقيق أهداف عدة أولها تمكين المتعلمات والمتعلمين من اللغة الأمازيغية نطقا و قراءة وكتابة ومن اجل هذا قد تم الارتكاز في درس اللغة الأمازيغية على خمس أنشطة متفاعلة و متكاملة هي تواصل الشفهي القراءة الكتابة، التوظيف اللغوي و أنشطة الثقافة والتفتح و ينسجم درس اللغة الامازيغية مع المستجدات التربوية والديداكتيكية و المتمثلة أساسا في التدريس بمدخل الكفايات والمقربات التواصلية والتفاعلية.
 
وتعتبر القراءة أحد أهم الأنشطة المكونة للدرس اللغوي الأمازيغي، باعتبار المرحلة التي تعيشها الأمازيغية والمتمثلة في الانتقال من الشفوي إلى الكتابي وتهدف أنشطة القراءة إلى تمكين المتعلم من فك رموز التفيناغ وفهم المعاني والدلالات التي يتضمنها المكتوب الأمازيغية وتعرف القراءة تطورا كلما تقدمنا في المستويات الدراسية.
 
 فبمجرد التمكن من أبجدية تيفيناغ يبدأ المتعلم في التعامل مع النصوص القرائية في السنتين الأولى والثانية. ثم تبدأ مرحلة الانفتاح على مختلف الخصوصيات اللغوية في السنتين الثالثة والرابعة. 
 
مع العلم أنه في السنة الرابعة يتم إدماج نصوص قرائية وظيفية مسهلة لتقديم دروس التوظيف اللغوي أما في السنتين الخامسة والسادسة فالنصوص القرائية موحدة وموجهة للجميع كما تم إغناؤها بنوع آخر من النصوص ذات الطابع الكوني قصد الانفتاح على ثقافات أخرى من خلال القراءة باللغة الأمازيغية. 
            تحميل  البحث  حول تقنيات معالجة الصعوبات القرائية    هنا                              

© copyright 2021 – جميع الحقوق محفوظة

موقع تفتح تربوي

مقالات ذات صلة

زر الذهاب إلى الأعلى